مخيف أكثر أن يوجد بين الضحايا والمنفيين من يريد أن تستمر طاحونة العنف من التأويل الجنسي البديهي إلى تأويل رواقي وشبه ديني، بدا لي أن هذه هي الإزاحة quot tracE quot الأساسية في الرواية وربما عصبها الأساسي لم يكن هذا انجازاً عظيماً لكنه يصلح لأرى برلين كجسد بنت المهراجا، أجزاء لا استطيع جمعها في رأسي الانترنت بوصفها نصاً